في بريد اليوم رسائل متعددة، الأولى من الأخ أبو مؤيد من مكةالمكرمة وفيها يقول : أرجو منكم طرح رسالتي في زاويتكم المحببة (مع الفجر) بخصوص زكاة الفطر، فلقد كان الفقراء في زمن سابق بحاجة إلى المدخرات الغذائية واليوم الفقير يقوم بإعادة بيع زكاة الفطر بنصف الثمن على المتاجر والمباسط والمطاعم وغيرها من أجل الحصول على الكساء ليوم العيد سواء للرجال أو للنساء أو ولادي أو بناتي، والمقصود بزكاة الفطر إغناء الفقير يوم العيد فلماذا لا تخرج الزكاة نقديا وهي سهلة في التوزيع والتنظيم عبر الجمعيات الخيرية أو الحسابات البنكية أو غيرها ليستفيد منها الفقير حسب حاجته، فالإمام أبو حنيفة ذكر أنه يمكن إخراجها نقديا... أخي الكاتب أثابكم الله على طرحكم الموضوع لإدخال السعادة على الفقراء بذلك في كل عام قادم. وفي الرسالة الثانية كتب رئيس مجلس الإدارة لمجلة ( عالم البر ) الأستاذ الدكتور طارق صالح جمال كلمة يناشد أهل الخير بدعم الجمعية، إذ يقول في افتتاحية العدد الثاني عشر لشهر شعبان 1433ه : أبدأ كلمتي هذه بطرفة جميلة تلقيتها على الجوال وفيها عظة خصوصا للمتسرعين في قيادة السيارات وعلى الأخص في الشهر الكريم شهر رمضان تقول الطرفة : بارك الله لك في خير الشهور.. وحماك من كسر الإشارة ولو ما تفضى إلا وقت السحور ... يروح الأكل ولا يروح الراتب للمرور ولا تتعلق على السرير من الرجول .. وكل عام وأنتم بصحة وسرور. فأتمنى من الجميع احترام إشارات المرور وعدم التعجل في قيادة السيارات وقت الفطور. كما أتمنى من الجميع المساهمة مع الجمعية في تنفيذ برامجها الخيرية في جميع المجالات وحسنة الحرم بمائة ألف حسنة. أما الرسالة الأخيرة فهي من الأستاذ أمين عبد الرحمن إسماعيل وفيها يقول: أدامك الله وألبسك ثوب الصحة والعافية ويحفظك من كل شر.. لاحظت على عدد من السيارات أنهم يضعون «شطرطون» على رقم من أرقام سياراتهم بحيث يضلل «ساهر» ليكون الرقم لسيارة غير سيارته وبالتالي يأخذ المخالفة شخص آخر. أعتقد أن هذا تزوير علني !، وما هو دور إدارة المرور لمواجهة هذا الجرم ؟. للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 158 مسافة ثم الرسالة