رسائل اليوم منها مواضيع خاصة، ومنها تعليقات، فالأولى من الأخ محمد موسى السيد، وفيها يقول: قرأت في عكاظ الخميس 27 محرم عن «جامعي يبحث عن عمل 11 عاما تقدم خلالها ب744 طلبا لجهات حكومية» في الوقت الذي قرأت فيه بجريدة الرياض يوم 24 محرم: أن (5) ملايين وظيفة تنتظر المهن وأن 43 في المائة من خريجي التعليم الفني عاطلون، والعمالة الوافدة 95 % من سوق العمل. والسؤال هو: إلى متى ستستمر هذه الاسطوانة المشروخة؟ وتعليقي: علمها عند ربي. والرسالة الثانية من الأخ محمد علي عوض وفيها يقول: قرأت في المدينة بتاريخ الأول من صفر: «أن اللجنة الثلاثية توصي بإخلاء وإغلاق 29 مدرسة بجدة لعدم توفر وسائل السلامة» بينما الواقع أن المدارس غير المتوفر بها وسائل السلامة أكثر.. وأكثر بكثير مما يوجب استمرار لجان البحث والتقصي. والرسالة الثالثة من الأخ مصطفى علوي وفيها يقول: نشرت عكاظ بتاريخ الأربعاء 26 محرم 1433ه بأن وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة زار المنومين في المستشفى الوطني الأمريكي، واطمأن على صحتهم ونوعية الخدمات المقدمة لهم. وأفادت إحصائيات أن عدد المرضى السعوديين المحالين للعلاج في الخارج خلال عام 2010م نحو 870 مريضا، منهم 56 في المائة في المراكز الطبية في الولاياتالمتحدةالأمريكية، 28 في المائة في ألمانيا وأوروبا، 9 في المائة في بريطانيا، 6 في المائة في الصين، و1 في المائة في سنغافورة. ومع التقدير لمعالي الوزير والوزارة على اهتمامها بالمرضى وإرسالهم للعلاج بالخارج ولكن إلى متى ستظل مستشفيات الوزارة بكل ما صرف عليها من البلايين تعجز عن القيام بهذا الدور.. أي نعم إلى متى؟!! والرسالة الرابعة من الأخ سعد الفالحي وفيها يقول: إن أبراج الكورنيش عيني باردة كثرت، وتطاولت في البنيان فهل هناك تنسيق بين الأمانة والمرور من أجل حركة المرور ومدى قدرتها على استيعابها لحركة سيارات الموظفين بالمكاتب والساكنين بالشقق، وهل تم تخصيص أدوار بالعمارة، أو إنشاء مواقف بجانب كل برج، وحتى ساحات واسعة من الخلف تتسع لوقوف سيارات الموظفين ومراجعي المكاتب وساكني شقق الأبراج وزائريهم؟ والرسالة الخامسة والأخيرة من الأخ وليد عبدالسلام وفيها يقول: زرت المدينةالمنورة خلال موسم الحج فشاهدت توفر عدد محدود من عربات «الجولف» التي تقل ثلاثة ركاب تقل العجزة من الرجال والنساء بعد التاسعة مساء وحتى الفجر مجانا لإيصالهم أو العودة بهم من مقر سكنهم للمسجد النبوي الشريف. ثم حمدت الله أن زرت المدينة من أيام، فلم أجد لتلك العربات أثرا وإنني باسم المواطنين وكبار السن والعجزة من المواطنين ألا يحرموهم من هذه الخدمة عندما تنتهي مواسم الحج، أو العمرة، وأن يتم زيادة عدد العربات فما أكثر المحتاجين لها من الرجال والنساء. وأنا أثني على ما طالب به الأخ وليد. للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 158 مسافة ثم الرسالة