كتبت في هذه الصحيفة (10 شعبان 1432ه، ص 34) مقالا عن الصديق الشاعر «مسلم صبري البرازي» رحمه الله، الذي ترك بصمة لا تمحى على القصيدة السعودية المغناة، وقد أبدى عدد من القراء تعليقات، أنشرها اليوم وإن جاءت متأخرة. * * * * أبو نواف قال: «رحم الله مسلم البرازي، وفعلا أنا من الذين يستمتعون بتلك الأغاني الجميلة وأقول: أمثاله كثيرون برواتب أقل من (3) آلاف ريال لا تدري كيف ينفقها، أعلى أدوية؟ أم على إيجار؟ أم على عائلته؟ * * * * نعيم خياط قال: «هذه إحدى الحالات التي تدعم الإسراع في تنفيذ التأمين الصحي التعاوني لموظفي الدولة، والمتقاعدين كمرحلة أولى، يتم تعميمه في ما بعد على الجميع». * * * * aziz nasser قال: «رحمه الله، هو الذي كتب قصيدة (حايل بعد حيي) هذه الرائعة التي يحس كل من قرأها أو سمعها مغناة، أن كاتبها من أهل حايل، غناها طلال مداح رحمه الله». * * * * د. سعيد باسماعيل قال: «للأسف كثير مثله، لا يتم تكريمهم في حياتهم أو حتى بعد مماتهم، وحتى لو تقدموا بنشاطاتهم لإعلانات جوائز تكريم بعض المؤسسات، يفاجأ بأن الجوائز ذهبت لأشخاص معينين مسبقا، يجب على الجهات المختلفة دراسة حالات وضع منسوبيها الذين يعانون من أمراض ومشكلات مالية، خاصة من لم تتح لكثير منهم فرصة تحسين أوضاعهم المالية، أو بناء مسكن خاص، وكون علاجهم مرهونا بالمستشفيات العامة المحدودة الإمكانيات، وليست لديهم القنوات للحصول على فرصة العلاج في المستشفيات التخصصية». * * * * صالح أحمد باسلامة قال: «من منا لا يتذكر الأستاذ مسلم صبري البرازي، وأعماله الرائعة؟ من منا لا يتذكر فيصلنا يا فيصلنا؟ رحمة الله عليه وأحسن عزاء محبي الراحل، إنا لله وإنا إليه راجعون». [email protected] فاكس: 014543856 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 106 مسافة ثم الرسالة