أوضح الشاعر اليمني وليد الرميشي أن صحته في طور التحسن، وقال الرميشي فور عودته مؤخرا إلى صنعاء، قادما من العاصمة الأردنية عمان التي خضع فيها لعدد من العمليات الجراحية بعد تعرضه لاعتداء وحشي، حيث واجه الضرب وقطع لسانه ثم رمي في شارع تعز بالعاصمة اليمنية: «الحمد لله على نجاح العملية، حيث أكد لي الأطباء أن قدرتي على الكلام ستتحسن بصورة أفضل من الآن وبشكل تدريجي خلال أربعة أسابيع إن شاء الله». الرميشي اختفى فور عودته إلى صنعاء في ظروف غامضة، ودعا عدد من الشعراء والمثقفين في اليمن السلطات بالكشف عن مصير الشاعر وليد الرميشي حتى يوضح للرأي العام ملابسات الجريمة البشعة التي تعرض لها.