تبدلت أحوالها من رفاهة العيش إلى العدم، وذلك بعد طلاقها من زوجها الذي اخذ منها أبناءها السبعة حسب قولها وتركها تعيش في عزلة مريرة، ولا تجد ما توفره من احتياجات، إلا ما يجود به الخيرون، ومنذ طلاقها وهي تحاول تدبير أمور حياتها المعيشية لكنها في كثير من الأحيان لا تستطيع توفير ابسط احتياجاتها.