تعيش أم حسن وحيدة في بلدة المجمعة في محافظة رجال ألمع التابعة لمنطقة عسير، بعد أن مات عنها زوجها قبل ثماني سنوات مخلفا لها عشرة من الأبناء (ست بنات وأربعة أولاد)، ومنذ وفاته لم تهنأ بطعم الراحة والسعادة في ظل ظروفها المعيشية الصعبة التي حالت دون توفير أبسط احتياجات أبنائها الأيتام.