يسكن حمدان الذي عمل حارسا لمدرسة متوسطة للبنات في القريات شمال المملكة، وأسرته المكونة من 31 فردا في السكن التابع للمدرسة التي يعمل لديها، ونتيجة إصابته بالتهاب وتآكل بالغضاريف وضعف في الجسد بات يخشى أن يجد نفسه خارج هذا المسكن وحينها لا يدري كيف يتصرف.