الحب والولاء الكلمات لا توفي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حقه، فما قدمه ويقدمه للمواطن يفوق التعبير، وله منا كل الحب والولاء والتقدير. والواقع أن الأوامر الملكية التي أصدرها قبل أيام إنما تنم عن تقدير بالغ للمتغيرات الاقتصادية للفرد السعودي وسينعكس ذلك على رفاهية المواطن. العميد عبد الله جداوي مدير الدفاع المدني في محافظة جدة الظل الوارف الأكيد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز كالشجرة المثمرة وارفة الظلال، فهو الرجل الذي يجد منه المواطن والمقيم كل الخير، لذلك يعد اليوم الذي رأى الجميع فيه الملك عائداً إلى المملكة سليماً معافى يوم عيد وحلت البهجة والسرور في قلوب عموم أفراد الشعب السعودي. العميد محمد عبد الله الشهري مدير الأمن الوقائي في شرطة منطقة مكةالمكرمة الوفاء الراسخ دعوات أبناء الشعب السعودي تلهج بالدعاء الصادق لله سبحانه وتعالى في أن يمن بالصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والجميع عبر عن اعتزازه بالملك الذي رسخ مبادئ الحب والولاء للوطن وللعمل المخلص من أجل محاربة الإرهاب والفساد المالي والإداري، والعمل على تنمية المجتمع السعودي وفق أسس البناء التي وصلت إليها الدول المتقدمة بدعم التدريب والتعليم في الداخل والخارج. العقيد عبد الرحيم الصافي قائد قوة أمن المهمات والواجبات الخاصة في شرطة منطقة مكةالمكرمة تجديد العهد فرحتنا بشفاء خادم الحرمين الشريفين لا توصف، ونحمد الله العلي القدير أن من عليه بالشفاء، إذ أنه يعود إلى شعبه ووطنه وهو يرفل بثوب الصحة والعافية. لقد رسم الفرحة على وجوهنا، وأخلص لشعبه واهتم برفاهيته حتى وهو يعاني من المرض وهو يدل على ما يحمله من حب ووتفان لكل أفراد الشعب السعودي الذي يبادل الحب والوفاء ويجدد له العهد في كل محفل. العقيد سعد بن أحمد الغامدي مدير إدارة دوريات الأمن في جدة أوامر الخير عمّت الوطن الفرحة بمناسبة سلامة وعودة الملك، الذي اكتسب محبّة الجميع الذين كانوا طوال رحلته العلاجية يرفعون أكفهم بالدعاء له بالشفاء وسلامته، إن شعورنا نابع من قلوبنا، ومظاهر الفرح تعد فرحة العمر، كما أن أوامر الخير التي أمر بها والتي تزامنت مع عودته تدل على تلمسه لكل مصالح الوطن والمواطنين حتى في غيابه. ظافر بن خلوفة رئيس مركز بني عمرو في عسير أيام جميلة إنها أيام جميلة حينما نرى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز عائد إلى الوطن سالما معافى، بعد الرحلة العلاجية التي تكللت بالنجاح، ولطالما وقف الملك عبد الله شامخا لرفع علو بلادنا الحبيبة، وجعلها في مصاف الدول المتقدمة، فأسأل المولى عز وجل أن يمد في عمره ويلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يعينه على تحقيق تطلعات شعبه الوفي. موسى أحمد الزهراني من منسوبي الدفاع الجوي في جدة الحاضر في الوجدان إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ظل حاضرا في وجدان شعبه الوفي في دعائهم الذي لم ينقطع بعاجل الشفاء وتمام العافية له، لتكتمل فرحة اللقاء، وتعم تباشير الفرح في كل مملكتنا الحبيبة تعبيرا عن محبتهم وتقديرهم للملك، وليس غريبا أن تمتد تلك الفرحة وتلك المحبة الأصيلة لكافة البلدان العربية والإسلامية لما عرف عنه من محبة للخير والبر ولمبادراته ومواقفه الإنسانية تجاه شعوب العالم في أحلك الظروف. هلال الحارثي الطائف