• الاتحاد الذي مارسنا حوله جدلا ومارس حوله آخرون لعبة الشد والجذب ما زال كما عرفناه مرفوع الهامة يمشي.. • خزانته إن لم تزد أرقامها فلم تنقص وعشقه إن لم يكن كبيرا فلن يصغر فماذا تريدون أن أقول؟ • هل أكتب حقيقته كما هي، أم أركض وراء سراب يكرس له متمرحلون فيه تقوس العبارات وتعلق الأسئلة على فاه الاستنتاج! • صفقات تعلن وملايين تتصدر عناوين الصحف كثمن لهذه الصفقات ولم يزل هناك من يرى الاتحاد مديونا. • عن أي دين تتحدثون وعن أي مال تتحدثون أو ليس الداعم في الاتحاد واحدا والمترززون كثرا. • ثورة الاتحاد الفنية بدأت قبل أن تبدأ صافرة العودة فهل من مبارز؟ • الاتحاد الذي يمر بمرحلة هدوء هذه الأيام هو نفس الاتحاد الذي خطف أغلى البطولات الموسم المنصرم من فم الأسد. • والاتحاد الذي يتسابق أناس كثر يتحدثون باسمه وعنه هو ذات الاتحاد الذي شكل حضوره العضو الداعم. • وعندما أقول شكل حضوره فأنا أعرف أن الأدعياء كثر وصاحب البصمة واحد ولم أقل اثنين.. • قبل العضو الداعم أين كان الاتحاد وأين أصبح بعده..؟ • سؤال ليس سطحيا لدرجة أن ثمة من يرى أن الداعم لا يطرح بهذا الشكل لأنه يفضل أن يدعم دون ضجيج. • طبعا أنا مع أي توجه في هذا الجانب ولكنني ضد من يغيب حقيقة داعم لمجرد أنه لا يرغب إعلان ذلك! • الهدف من كل هذا أن يعرف الاتحاد من هو الأب الروحي له في الخمس عشرة سنة الأخيرة لا سيما وأن لكل ناد داعما يتباهى به وآخر يعتب عليه حينما يغيب. • سألت ذات مرة أحد كبار الاتحاد وهو بالمناسبة مثل الداعم لا يحب الأضواء ماذا لو تم إعلان ما وهبه الداعم للاتحاد فقال ستكتشفون أرقاما مهولة إلا أنني أفضل عدم إعلانها أو حتى الإشارة لها تنفيذا لرغبته! • يقابله في نفس الاتجاه عضو في الأهلي وآخر في الهلال وفي الشباب وفي النصر يهبون ولا ينظرون إلى ردة فعل هذه الهبة أو التبرع أو الدعم لأنهم رياضيون.. وطنيون.. لا يكذبون ولا يتجملون مثل ما يفعل سكان مدينتنا الرياضية الجدد.. • انتهى كأس أمم آسيا ولا ندري إلى أي حد استفاد منه العرب؟ • إعلامنا نجح ورسب أعني الإعلام الخليجي ولكن كما يقولون الجود من الموجود. • ومضة: • لا تحاول أن تخفي حبك عن عيوني.. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة