أكدت فاطمة محمد عبده يماني، أن غرفة جدة كانت وفية مع والدها يرحمه الله وقالت «كان والدي طوال حياته مهتما بأشياء كثيرة يسعى مركز السيدة خديجة بنت خويلد لتحقيقها، خصوصا فيما يتعلق بالمركز الخاص بالسيدة خديجة (رضي الله عنها) والتي علمنا حبها وسعى كثيرا أن يعلم حبها للناس من خلال كتبه ومقالاته في الصحف، فأنا وإخوتي شاكرين للغرفة التجارية ومركز خديجة بنت خويلد على هذا الوفاء والاهتمام. وعن مشاركة المرأة في التنمية الوطنية، قالت «المرأة تسعى دائما للأفضل بمشاركتها في كل قطاعات العمل، وأثبت وجودها بقوة، ونحن نراها تتقدم يوما بعد يوم، من غير أن نغفل أن المرأة والرجل كفين في ميزان واحد وكل منهما له دوره الفاعل في المجتمع».