اسمي مكتوب!

الحق يقال

• أحلامنا العربية تشبه إلى حد كبير العصافير تنام معنا وإذا أصبح الصبح طارت.
• يحلم كثيرون أن يبنوا لهم سكنا خارج كوكب الأرض ويحلم مثلهم بأن يكونوا شركاء لهم على المريخ.
• إنها أحلام كما قلت تشبه العصافير و لهذا دعوهم يحلمون.
• ولكن حذارِ أن نحلم في يوم من الأيام بأننا سنحقق كأس العالم في كرة القدم.
• وعندما أقول حذار فهنا أرجع الشيء إلى أصله.
• فنحن على مستوى أشياء كثيرة كعرب رحنا ضحية أحلام وضحية طموحات هي المستحيل بعينه.
• فقبل أن نضع ضمن أجندة أحلامنا تحقيق كأس العالم علينا أن نبدأ هذا الطموح عملا .. بعمل.
• لم يرق لي حديث بث عبر قناة النيل الرياضية حيث ظهر فيه سمير زاهر بلغة ذكرتني بالمرحوم عبد الناصر حينما قال ماذا ينقصنا كعرب لكي نحقق كأس العالم؟
• فضحك محاوره إبراهيم حجازي، وقال لم نصل وهذه أحلامنا فكيف لو وصلنا يا سمير؟
• أما شداد رياضة السودان فكان واقعيا حينما قال طموحاتنا في السودان لا يمكن أن تتجاوز واقعنا فنحن نحلم أن نكون أبطالا أو منافسين على مستوى القارة.
• ليس مهما في أن تحلم وتتمنى ولكن المهم أن تكون أحلامك واقعية.
• والواقعية أمر مهم حتى على مستوى حياة الشخص العادية.
• يقول من كثر سوء ظنه بالناس قل حلمه عليهم؟
• هو قال ذلك، أما هي فقالت أحترم في الرجل عقله ولا أحترم قلبه!
• وحوارات من هذا النوع تقودك إلى أن تفكر.
• أما حوارات الرياضة أعني رياضة الأقدام وليس العقول ففيها من المتشابهات ما حرض صديقي إلى القول القدم اليوم تدر ذهبا وترك التفاصيل لي.
• أعترف أن العلاقة بينه وبين ناديه لم تعد على ما يرام.
• إلا أن اعترافه كان ناقصا لأنه لم يوضح الأسباب.
• يا جماعة ما يحدث بين محمد نور والاتحاد أو الاتحاد ومحمد نور لعبة أشبه ما تكون بلعبة شد الحبل.
• وفي النهاية سيتم حل القضية بالتراضي وهل هناك أجمل من أن تحل هذه القضية بالتراضي؟
• أما جوزيه المدرب المتهم البريء ففي الصيف بحث عن اللبن!
• في الوقت المناسب سيكتشف الأهلاويون أسرار الاجتماعات السرية أما اليوم فسندعهم أنا والأهلي يحسحسون على رؤوسهم.
• ويا كثر من قال لي اسمي معهم! فضحكت من السؤال ولم أضحك على صاحبه!.
Ama7447@hotmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة