استحالت حياة أسرة عبدالله، الذي يسكن في بلقرن التابعة لمنطقة عسير، ويعول 16 فردا وثلاث زوجات، إلى معاناة مستمرة بعد الحادث الذي تعرض له على طريق الجنوب، ونجم عنه إصابته بعاهة مستديمة كانت سببا مباشرا في فصله من عمله، مكتفيا براتب الضمان الذي بالكاد يفي لسداد ديونه.