ليس هناك شخصية تحتل موقعا أثيرا في قلوب شعبها مثل شخصية عبد الله بن عبدالعزيز، هذا الموقع الأثير لم يقف عند هذا الحد، بل تنامى ونما، وتحول إلى حالة من العشق والشغف، وامتد ليشمل أبناء محيطه الخليجي والعربي والإسلامي والعالمي. فالملك عبد الله بحالته الباهرة وحلته الساحرة، استطاع أن يخترق حاجز المسافة بين السلطة والناس، وأصبح الناس يثقون بأن هناك من يفكر بهم، ويعرف أحاسيسهم ويشعر بمعاناتهم ومنذ أن شاركهم أفراحهم في تجمعاتهم، واقتحم مجاهل الفقر في أحيائهم الفقيرة، وجاء قبل غيره إلى جازان إبان المتصدع ودشن أهم جامعة للعقل والإنسان في ثول، وقرر محاسبة من تسبب في كارثة جدة. ومنذ ذاك وقبل وبعد، والملك عبد الله يؤسس لسياسة العدل أولا، والمواطن كل شيء. وقد كرست هذه السياسة علاقة الحب والشغف إلى أقصى حد ممكن أن تصل إليه علاقة بين حاكم ومحكوم وأصبح من حقنا وحق أبنائنا أن نفخر بأنفسنا ونحن نردد بأننا عشنا في زمن عبد الله.. زمن تكريس المساواة والعدل والإنسان والحرية والشفافية والمحاسبة والإنجازات وتحدي المعوقات .. وكرامة المواطن.. أولا وأخيرا. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 167 مسافة ثم الرسالة