أمور كثيرة تلفت الانتباه في زيارتنا لنجران، ولكن الأمور التي يجب الوقوف عليها فعلا لكي تخرج نجران إلى زمن الحداثة والسيادة والإبداع هي: - تكثيف الفعاليات الثقافية والفنية وتحريك النسيج الاجتماعي المأسور بالأدب الشعبي إلى آفاق الزمن الجديد خاصة أن هناك قابلية شديدة لدى الجيل الجديد لكي يشارك في هذه المناشط بقوة. - إحياء (موقع الأخدود) بشكل جدي وإقامة عالم تاريخي على هامش الموقع من أجل استقطاب أكبر شريحة من الزوار والمصطافين والسياح من كافة مناطق المملكة وأرجاء العالم. - وللسياحة أيضا أفق آخر من خلال السياحة الصحراوية المؤهلة لها تماما مناطق الربع الخالي القريبة من مدينة نجران. - إنشاء معرض للكتاب ولو كل سنتين تكون به حفلات توقيع لكبار الشعراء والروائيين والكتاب السعوديين من أجل جذب أكبر شريحة من القراء إلى الإبداع الحديث. هذه بعض الأفكار السريعة، التي خطرت على البال عقب الزيارة مباشرة ولكن المنطقة تستحق فعلا أن تكون بها مناشط أكثر وأكثر. فنجران المكان والإنسان يمثل ركنا مهما من كيان هذا الوطن وتاريخه.. ومستقبله. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 167 مسافة ثم الرسالة