أصحاب الفكر الضال الذين كانوا يعتقدون واهمين أنهم سينفذون مخططاتهم الإرهابية، فوجئوا بالضربات الأمنية الاستباقية التي أجهضت مخططاتهم، وردت كيدهم في نحورهم، فلجأوا إلى الخداع والمكر الذي هو ديدنهم وحاولوا إلحاق الأذى برجل كريم فتح لهم قلبه ومكتبه ومنزله، إلا أن الخذلان كان مصيرهم. محمد عفير اليامي عمدة حي الروضة جدة