تقافَوا اكبار الرجال الصناديد والركب ماشي وأمُر ربّي نطيعه والموت يلفي فجأه ابلا مواعيد ولافيه دايم فوق سطح الوسيعه ونحزن ونبكي(لاهذه وذا) لنا يفيد لكن هذي في الخلايق طبيعه وكل ماسلينا الحُزُن يعود ويزيد وليت الحُزُن ينباع حتى نبيعه بشهرين ثلاثه رجال البواريد من القبيله أقفوا يامال القطيعه لحقَوا لربعٍ قبلهم من ذوي عيد وآخر قصر من القصور المنيعه (عباد أبو فواز)المحزم الجِيد يوم الثلوث أقفت ركابه سريعه (9)رمضان أمسى وبالعته البِيد وخبر رحيله والله أكبر فجيعه وعسى يشارك ربعه بفرحة العيد بوسط الجنان الكل يهنأ ربيعه ويالله تجمعنا بهم دون تحديد وكل العباد المسلمين المطيعه