عَلِّمْ قطر.. أن الرياض تملك قيادة روحها هو السلام، وضميرها هو الأمان، وفي يدها بيرق الإسلام، وتتمنى الخير لجميع الشعوب بكل محبة ووئام.. لا لا لا تتآمرعلى جيرانها وأشقائها وشعوب العالم، وتحب أن تراهم جميعا بتلاحم وانسجام، وطريق الوصول إليها يزهو بالنور والاحترام، فكرست نفسها وإمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن لسنين وأعوام، ولم تبخل في توسعة الحرمين، واحتضنت دول الخليج وشعوبها داخل قلبها، وقالت هيهات عناق واحترام، وبثت المحبة لشعوب العالم كافة بكل أمان وسلام، ولم تتأخر في يوم من الأيام، بمد يد العون لجميع قضايا الشعوب باهتمام، ولم تتخيل ولم تتصور أن يكون الغدر جزاؤها بعد كل هذا يا كرام، فغردي يا رياض وحلقي بأمانينا وعلمي قطر بأن قيادتك هي أمان وسلام. [email protected]