أ/ عبد الله القحطاني مدير العلاقات العامة في مركز الملك عبد العزيز في الحوار الوطني في نافذة حصرية مع صحيفة ذات الخبر الإلكترونية نشر ثقافة الحوار وتأصيلها هي غراس مركز الحوار الوطني منذ عام 2003 م . نغرس قيم الوسطية والإعتدال والتسامح ونبدأ من حيث تنتهي حاجات المجتمع . اللقاءات العامة واللقاءات الميدانية واستطلاعات الرأي هي عملية تواصل وإيصال لرسالة احتياجات المجتمع ككل . جميع الشرائح والمذاهب وفي كل القطاعات توقيع شراكات مع شرائح المجتمع وخلق متدربين ومتدربات ومؤهلين ومؤهلات هو قوام نتاج مشوارنا السابق وتميز الحاضر . القادم للحوار الوطني هو الكثير الكثير الكثير ....محاور تهم المجتمع في استطلاع يصل إليهم ومنهم . نصل للمجتمع ميدانياً وإلكترونياً في المواضيع الأكثر أهمية . اللقاءات تنتهي بأراء المشاركين والمشاركات في ذات شأن ما ينجح خططنا المدروسة . تكاتف المجتمع هو هدي نبوي وهو سر نجاح قطافاتنا اليوم ولله الحمد . رسالتنا ورؤيتنا وأهدافنا نشأت وانطلقت لمضمون التقارب والتعايش في الوطن مهما اختلف . مقاومة التغيير الذي نطرحه لم يوقفنا بل رضخ ليكون على المستوى الأسري والنخبة متشرب . حضور الرآي والرآي الآخر كما ذكر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله هو معلم نلمسه اليوم في حضور انجازاتنا . دور الإعلام محوري و بارز جداً لنحقق الحوار في أسمى معانيه وهي بوابة حضور أي منشأة قادمة لتصل للفئات المستهدفة . للاستماع لمقطع اللقاء حي وصوتي : http://newsitself.com/audio.php?do=detail&module=audio&cat=53&id=139
2012م وجهتكم وهدفكم من المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب " نشكر اهتمام صحيفة ذات الخبر الإلكترونية في تغطية أنشطة مركز الحوار الوطني و في البداية ننعش ذاكرة القاريء والمستمع بأن المركز نشأ عام 2003 كهيئة وطنية مستقلة تهدف لغرس الحوار في المجتمع ونشر ثقافة الحوار وغرس قيم الوسطية والإعتدال والتسامح ككل . وللمركز يعمل بوجهتين في العمل أولها اللقاءات العامة والوطنية للخطابات الثقافية السعودية والصالونات السعودية التي أقسمت وهنالك بعض اللقاءات الأسرية وقد نظم بتسع لقاءات منذ نشأته من عامه الأول حتى آخره من شهر الذي كان عن الإعلام السعودي وسبل التطوير في حائل وهنا الخط الثاني الذي يعمل على اطلاق استطلاع الرأي لجيمع الشرائح والمذاهب وفي وجهة حوار ونقاش تدور حول احتياجات المجتمع حول عمل المرأة ومجالات صحية وقضايا العمل وهنالك خطنا الآخر نشر ثقافة الحوار وتم تدريب اكثر من 800000 مواطن ومواطنة ودرب وأهل أكثر من200 متدرب ومتدربة وقد دعمتنا مؤسسات الدولة سواءاً المدنية أو الحكومية التي عملت معنا جهودها لنشر الأثر والدراسات والبحوث متنوعه علمية واستطلاعية ولدينا سلسلة حوارب12 عنوان تستهدف العائلة ببساطة وتقف أما كل عضوفي العائلة توعيه لمهارة التواصل إلى آخره ". ما هو القادم للحوار الوطني بعد حضوره المميز اليوم عام 2012 "" قادمين لنصنع الكثير والكثير والكثير ، مابدأه الحوار الوطنيو لامس المجتمع على أرض الواقع لصناعة أجيال قادمة وسيكون لدينا اعلديد من المحاور والمواضيع التي تهم المجتمع بشكل عام ، ونحن نعد وننشر إستطلاع الرآي ، ميدانياً عن طريق الجامعات والمدارسو عن طريق الموقع الإلكتروني واستطلاع رأي عن أهم المواضيع التي تلاقي احتياجات واولوية لجاجات المجتمع ، وفي نهاية كل حدث هنالك نشر رأي وتقويم وقياس لجاجات المجتمع " ماهي التجربة الأصعب عن كثب مع المجتمع ؟ "تكاتف الجميع والحوار هو الهدي والمنهج النبوي نستقيه من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهو هدف المركز الأول في ظل قوام الشريعة الإسلامية وعلى الجميع التكاتف فقد واجهتنا بعض التيارات كعقبة بحيث لم تتقبل الأختلاف فكانت مقاومة التغيير تحصل عند حضور أي مشروع جديد ولكن سرعان ما أصبحت تلك العقبات في طي الماضي رغم وجود القلة التي لا تذكر بذات الوجهة ، ونحن مؤخراً نجد كل جهد يحتاج إلى وقت فالوقت جزء من علاج عدم ثقافتهم بالحوار ولكن ما نراه اليوم هو بدايات وانجازات انتشرت ولمعت ""
مسيرتكم كونكم تمثلون السعودية محلياً وعربياً وأيضاً دوليا ً من هذا المنطلق ما هو دور الإعلام في تحضير جهوداتكم على الساحة ؟" نجد الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الإلكتروني هي سيم ودور فاعل في توصيل ما يطمح" كل هيكل ومنشأة لإيصاله فهي الوجهة القادمة بإذن الله لحضور رسالتنا فدور الإعلام محوري و بارز جداً لنحقق الحوار في أسمى معانيه وهي بوابة حضور أي منشأة قادمة لتصل للفئات المستهدفة" . تغطية حصرية سحر زين الدين عبد المجيد 2012م