أكد الأطباء أن الريحان مهدئ طبيعي كما يساعد على مقاومة الكآبة التي يعاني منها بعض الأشخاص العصبيين، كما أنه مضاد للتشنج ونافع للزكام ويستعمل في الطب الحديث شراباً مقوياً ومطهراً للأطفال ومسكناً للمغص المعدي، ويفيد في حالات الصداع والدوخة وآلام الطمث. ويحتوي الريحان على زيت طيار وأهم مواده "اللينالول" و"الأستراجول" وهما مادتان لهما تأثير لهما تأثير مهدئ للأعصاب، طبقاً لما ورد بجريدة" الرياض السعودية". ويستعمل الريحان دواءً في بعض مناطق أوروبا، وفي الحلوى يستخدم الريحان في تعطيرها، كما أنه يضاف إلى معاجين الأسنان والصابون وفي تحضير العطور.