من سنين وهذا الأشكال مستمر ولا أمل في معالجته من قبل شركة الكهرباء بما يوحي أنه يحمل رموز تضاهي في فك شفرتها سر مثلث برمودا المحيرة للعلماء والمؤلم ما حال المرضى والمقعدين من العجزة والأطفال وهم يكتون بحرارة الصيف ومتى في شهر رمضان الكريم بأي لغة نحدث شركة الكهرباء عن هذه المعاناة المزمنة ببكاء الأطفال من حرارة الصيف أم بأنين من أقعدهم المرض أتمنى أن يظهر لنا مسؤولين شركة كهرباء نجران بالحقيقة الغائبة عنا لنعرف هذا السر المستعصي على المعالجة والمقارب لما يزود عن عقد من الزمن ثم من يعوض عملاء هذه الشركة من الأضرار الناجمة عن الانقطاعات المتتالية للتيار في ظل التناقض بين مسؤولي الشركة عن حكاية التعويض أحد يقر بمسؤولية الشركة عن الأضرار والآخر ينفي .اهتمامنا ينحصر في تعزيز الطاقة ودعمها والاستعداد لزيادة الاحمال مستقبلاً في خضم النمو والازدياد المتنامي في السكان والعمران والحركة الاقتصادية كنا نطمح سابقاً أن تجنح شركة الكهرباء للتمديد الأرضي بدل الأعمدة والتمديد الهوائي والعمل على صيانة وتجديد صناديق الكهرباء المكشوفة والمنذرة بحدوث كوارث لا سمح الله أثناء هطول الأمطاروهبوب الرياح ولكن تبدد هذه الطموح والآمال تنحصر الآن في المطالبة بمعالجةالانقطاع المستمر للخدمة والمذابة في بحر زيادة الاحمال لما لا يواكب زيادة الاحمال تعزيز ودعم الطاقة من قبل الشركة والخوف ألا تكون الشركة ترى أن الانقطاع لا يبرر التعزيز والدعم آملين أن تحظى هذه الاشكالات بحل الجذريمن الشركة ....