ناشد عدد من الدارسين بمبنى السنة التحضيرية المسؤولين من قلة الاهتمام بمستوى النظافة بالمبنى وتكدس القاذورات والمهملات بشكل غير منطقي. وربط عدد منهم أن المسألة يشترك فيها طرفان لاثالث لهما وهما ثقافة الدارسين المتدنية في الحفاظ على مستوى النظافة العامة برميهم العلب والمخلفات بالممرات والغرف والمصلى كذالك ،والطرف الثاني مسؤولي النظافة الذين ليس لهم تواجد يذكر مما أدى لتفاقم الأمر وتكدس المخلفات بشكل ينبئ عن كارثة صحية !!. يذكر أن هذه الاشكالية ليست وليدة التو واللحظة وإنما من فترة طويلة حسب مااورده عدد من الدارسين . من جانب آخر حذّر مهتم بالصحة من تكدس هذه النفايات والقاذورات وماتسببه من توالد الحشرات وانتشارها بشكل ينذر بالخطر وانتقال الأمراض المعدية.