السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بأحسان اللى يوم الدين؛؛؛ قراءة هذه المعلومات المهمه عن الرافضة هذه الفئه الأثناء عشرية هي أكثر فئاة الرافضه عداوة لأهل السنة والجماعة وبغضاء لأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعائشة رضي الله عنهم وأرضاهم ولذالك أحببة ان أنقلها لكم لكي تعم الفائدة فالكثير منايسمع بهم ولايعلم حقيقتهم النكراء هل تعلم /ي من هم الرافضه الأثناء عشريه وماهي عقيدتهم وماكتابهم وما أعتقدهم في أهل السنة والجماعة وفي الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم عقيدة الشيعة الإثنا عشرية باختصار * التعريف : الشيعة الإمامية الإثنا عشرية هم فرقة تمسكت بحق عليِّ في وراثة الخلافة دون الشيخين و عثمان رضي الله عنهم أجمعين، و قالوا بإثنى عشر إماماً دخل آخرهم السرداب بسامراء على حد زعمهم ، وهم القسيم المقابل لأهل السنة و الجماعة في ذكرهم وآرائهم المتميزة ، وهم يتطلعون لنشر أفكارهم ومذهبهم ليعم العالم الإسلامي. * التأسيس وأبرز الشخصيات : - الإثنا عشر إماماً الذين يتخذهم الرافضة أئمة لهم يتسلسلون عى النحو التالي :- 1- علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - الذي يلقبونه بالمرتضى - رابع الخلفاء الراشدين، و صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد مات غيلة حينما أقدم الخارجي عبدالرحمن بن ملجم على قتله في مسجد الكوفة في 17رمضان سنة40ه. 2- الحسن بن علي رضي الله عنهما ويلقبونه بالمجتبي 3- الحسين بن علي رضي الله عنهما ويلقبونه بالشهيد. 4- علي زين العابدين بن الحسين (80-122ه )ويلقبونه بالسَّجَّاد. 5- محمد الباقر بن علي زين العابدين ( ت 114 ه ) ويلقبونه بالباقر. 6- جعفر الصادق بن محمد الباقر ( ت 148ه ) ويلقبونه بالصادق. 7- موسى الكاضم بن جعفر الصادق ( ت 183ه ) ويلقبونه بالكاضم. 8- علي الرضا بن موسى الكاضم ( ت 203 ه ) ويلقبونه بالرضي. 9- محمد الجواد بن علي الرضا ( 195-226ه ) ويلقبونه بالتقي. 10- علي الهادي بن محمد الجواد ( 212-254ه )ويلقبونه بالنقي. 11- الحسن العسكري بن علي الهادي ( 232-260ه ) ويلقبونه بالزكي. 12- محمد المهدي بن الحسن العسكري ( ...-... ) ويلقبونه بالحجة القائم المنتظر. - يزعمون بأن الإمام الثاني عشر قد دخل سرداباً في دار أبيه بسُرَّ مَنْ رَأى ولم يعد ، وقد اختلفوا في سنه وقت اختفائه فقيل أربع سنوات وقيل ثماني سنوات ، غير أن معظم الباحثين يذهبون إلى أنه غير موجود أصلاَ وأنه من اختراعات الشيعة ويطلقون عليه لقب ( المعدوم أو الموهوم ). - من شخصياتهم البارزة تاريخياَ عبدالله بن سبأ ، وهو يهودي من اليمن. أظهر الإسلام ونقل ماوجده في الفكر اليهودي إلى التشيع كالقول بالرجعة ، وعدم الموت ، وملك الأرض ، والقدرة على أشياء لايقدر عليها أحد من الخلق، والعلم بما لايعلم أحد ، وإثبات البداء والنسيان على الله عز وجل تعالى عما يقولون علواً كبيراً ، وقد كان يقول في يهوديته بأن يوشع بن نون وصي موسى عليه السلام فقال في الإسلام بأن علياً وصي محمد عليه الصلاة والسلام ، تنقل من المدينة إلى مصر والكوفة والفسطاط والبصرة وقال لعلي : ( أنت أنت ) أي أنت الله مما دفع علياً أن يهم بقتله لكن عبدالله بن عباس نصحه أن لايفعل . فنفاه إلى المدائن في العراق. - منصورأحمد بن أبي طالب الطبرسي - الكُليني صاحب كتاب ( الكافي ) المطبوع في إيران سنة 1278ه وهو عندهم بمنزلة صحيح البخاري عند أهل السنة ، ويزعمون بأن فيه 16199حديثاً علماً بأن الأحاديث الصحيحة المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حدود ستة آلاف حديث ، وفيه من الخرافات والأكاذيب الشيء الكثير. -الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة1320ه والمدفون في المشهد المرتضوي بالنجف ، وهو صاحب كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربِّ الأرباب ) يزعم فيه بأن القرآن قد زيد فيه ونقص منه ، ومن ذلك ادعاؤهم في سورة الإنشراح نقص عبارة ( وجعلنا علياً صهرك ) ، معاذ الله أن يكون ادعاؤهم هذا صحيحاً . وقد طبع هذا الكتاب في إيران سنة 1289ه. -آية الله المامقاني صاحب كتاب ( تنقيح المقال في أحوال الرجال ) وهو لديهم إمام الجرح والتعديل ، وفيه يطلق على أبي بكر وعمر لقب الجبت والطاغوت ، انظر207/1-طبع 1352 بالمطبعة المرتضوية بالنجف . -أبو جعفر الطوسي صاحب كتاب ( تهذيب الأحكام ) ، ومحمد بن مرتضى المدعو ملا محسن الكاشي صاحب كتاب ( الوافي ) ومحمد بن الحسن الحر العاملي صاحب كتاب ( وسائل الشيعة إلى أحاديث الشريعة ) ومحمد باقر بن الشيخ محمد تقي المعروف بالمجلسي صاحب كتاب ( بحار الأنوار في كتاب النبي والأئمة الأطهار ) وفتح الله الكاشاني صاحب كتاب ( منهج الصادقين ) وإبن أبي الحديد صاحب كتاب ( شرح نهج البلاغة ). -آية الله الخميني : من رجالات الشيعة المعاصرين ، قاد ثورة شيعية في إيران تسلمت زمام الحكم ، وله كتاب كشف الأسرار وكتاب الحكومة الإسلامية . وبالرغم من أنه قال بفكرة ولاية الفقيه ، و من أنه رفع شعارات إسلامية عامة في بداية الثورة ، إلا أنه ما لبث أن كشف عن نزعة شيعية متعصبة ضيقة قادت بلاده إلى حرب مدمرة مع جيرانهم العراقيين. يتبع الأفكار والمعتقدات التقيه مصحف فاطمة الجذور الفكريه والعقائديه الأنتشارومواقع النفود المصدر: الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرة من ص 299 إلى ص 304