تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب خريج كانت تنتظره والدته بفارغ الصبر عند بوابة الجامعة حاملة معها باقة ورد عنوان ابتهاجها بفلذة كبدها. وما إن وصل الشاب إلى والدته إلا وهوى مقبلاً رأسها داعيا الله لها بالصحة والسلامة، في مشهد اختلطت فيه دموع الفرح مع دموع الأمومة الحانية ف"رب ارحمهما كما ربياني صغيراً".وفق "تواصل".