تواصل أحد أولياء أمور الطلاب بمدرسة القادسية الابتدائية مع الخرج اليوم برسالة موثقة بصور يشتكي منها حجم الخطر المحيط بأبنائهم صباح مساء وقد توجه بهذه الرسالة التالية : في البدايه أشكر طاقم صحيفة الخرج اليوم على جهودهم وتواصلهم مع المجتمع ويعيطكم العافيه جميعا كما أرجوا منكم نقل معاناة أحد أحياء الخرج وهو حي النهضة وارجوا نشر المقال كما هو بالحرف الواحد إن رئيتموه مناسب : نحن نذهب بأبنائنا لكي نعلمهم وليس لكي ننتظر خبر وفاتهم في البدايه نشكر مدير مدرسة القادسيه الاستاذ خلف الدوسري الرجل القائد الأب يوجد مقابل بوابة المدرسة بالضبط حفريات وتسبب زحمة كبيرة وقت الدخول والإنصراف والأمر الأكثر سوءا : لايوجد على الحفرية سوا شبك بلاستيك خفيف بإمكان أي طفل أن يستطيع تخريبه بسهوله والمدرسة ابتدائيه والمستجدين أعمارهم ست سنوات يعني معرضين للوقوع فيها انظروا لعمق الحفريه وايضاً مقابل بوابة المدرسه يوجد منظر ليس بالجيد وغير حضاري ومهمل بسبب أحد المخابز القريبة منهاوالتي يقع مصنعها مقابل المدرسة المشكلة الثانية : بأن البلدية خصصت ساحة للتفحيط بجانب المدرسة وليس من المعقول بان المسافة بين بيتي وبين المدرسة لاتتجاوز 100متر وأوفر سائق لابني بسبب التفحيط هذي صورة للساحة والحل هو وضع رصيف ثاني كما في الجهة الجنوبية أو أضعف الايمان وضع مطبات صناعية وهذا التقاطع خطير جداً في فترة الصباح حيث كثرة الاستهتاريين تصل به سرعة السياره ال 80 وأكثر وسط الحارة وهو في الجهةالغربية الشمالية للمدرسة وفي الختام مع هذه السيارة التي لها عمر سنتين وهي في مواقف المدرسة تكسر زجاجها وأصبحت ملجأ إلى الطلبه للتدخين والخرج اليوم إذا تنشر رسالة هذا الغيور وأمثاله من أولياء الأمور لتبين "رغم تحفظها على الأخطاء الإملائية والأسلوبية في الرسالة ، لكنها كما هي أننا صوت للمواطن وللشارع ، ونتساءل عن هذه الظاهرة المتكررة في أكثر من حي وحارة .