كلُّ ما في الآهِ وَهمٌ فخُذي مِن نَبضِ قلبي واتبَعيني... كي نَعيش. ليسَ جُرحي غَيرُ رِحلَة في سرابِ الحُلمِ، أو وَهمِ التّمَنّي فانطُريني... في حقولِ الجَدِّ، أو حَدِّ البِدايَة فازرَعي جُرحَكِ في جُرحي اقتتُلي صَمتَكِ في صَوتي خُذي مِن نبضِ قلبي واتبعيني ... كي نَعيش...