مواقف المجد والشجاعة ودعم القضاياهي باقية بعد ملك الانسانية وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي رحل بعد منجزات تنموية جليلة عملاقه سطرها التاريخ ورسمها الملك عبدالله بكل شمولية ؛ وتفاني واتصفت بالملامح التطويرية التي تتصف بالتفاني والصدق ؛ ورغم الحزن الذي شمل أجزاء الوطن وايماناً بالقضاء والقدرفإن ابناء هذا الوطن يشيدون بانجازاته رحمه الله فأحيانا يختار القدر رجالا يضاهي بها البقاء ، فقد سطر في حياته أروع المواقف وأنبل القرارات في نماء وطننا وبناء مراحل التطور بكل اقتدار ،وعاش سيرة خالدة تتحدى الشموخ . وبالرغم أننا في حالة فُقد فقد جاء ت شخصية أخرى تراهن على المضي قدماً نحو المستقبل والتحولات والتغيرات الحكيمة والقوية الواثقةواستمرار الانجازات بكل وطنية وبكل رؤية ثاقبة نحو المواقف المشرفه إنه سلمان الطيب والكرم والوفاء والتاريخ، هذا الرجل عرفناه وهو يمثل رؤية معاصرة تشارك في البناء والتنمية والانجازات في أجزاء وطننا الغالي في كافة المجالات وفي حراك تنموي من المعطيات والانجازات التي بانت في كل مكان : إذا شيّ منا خلا قام سيّد قؤولٌ لما قال الكرام فعول وها نحن في أوج وقمة الوطنية والسلاسة في التحول من حاكم إلى آخر وبانطلاقة عظمى لفرسان حماية الوطن من ولاية العهد لرجل واع مثقف يتمسك بوحدة الصف وخدمة الشعب إلى وزير مخلص لداخليته ووطنيته ، فعاشت بلادنافي سمو الهدف والنماء والاستمرار لاستقرار الحضارة والثبات حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا لكل خير وعطاء ، ورحم الله مليك العروبة ، وأعز من خلفه ، يسير هذا الوطن نحوالتقدم والرفاهية . 1