يعطي الإصغاء المعرفي كل طاقته؛ للإلمام بقدر وافٍ من التمكن العلمي. وعلى هذا القدر يتكيف العقل وفق قدراته على إمكانية التعلم وسرعة الاستجابة.
وهذان الطرفان هما قطبا جذب تجاه محور واحد؛ هو كشف الجهل المستتر في مواقف كامنة لا بد من حدوثها ليتكشف مقدار (...)