نعايش اليوم الوطنى بفرحة عارمة مع كل تلك الفعاليات الجميلة، ولا بد أن نستمر نعايشها طول العام بتقديم كل ما يخدم الوطن كلٌ في مجال اختصاصه، ويستمر ذلك على مدى العمر. أن تحب تراب الوطن يعني أن تصنع بنفسك «طوب» بنائه كما كان يفعل الأجداد بصنع (...)
الباحثون عن العمل، طاقات وثروات تهدر، وانتشالهم مسؤولية الجميع القطاعين الحكومي والخاص، ولا بد من وسيلة ربط للقيام بالمجهود المشترك، وأقترح تطويع التقنية الحديثة والنت في معالجة مشكلة البطالة، بإنشاء التطبيقات اللازمة، فمثلا تطبيق «أبشر»، أسهم (...)
ناقش مؤتمر السلامة المرورية 2019، تعزيز السلامة على الشوارع كافة، وأرى أن ذلك لن يتحقق إلا بالقدرة المتكاملة على الرصد في المجتمع الحيوي مع القضاء على فوضى السير، ويتطلب الأمر ضبط الشوارع والطرقات هندسياً، ومعها تواقيت الإشارات الضوئية مع تركيب (...)
التغلب على البطالة متيسر، متى ما تمت مواجهتها بالحزم والعزم اللازمين، البداية تكون من البيئة المحلية التي تتمتع بكثير من الموارد؛ كالزراعة والرعي وصيد الأسماك أو قطع أخشاب الغابات وتصنيعها أو إنشاء المصانع المتعددة الأخرى، وفي كل دولة هناك أعمال (...)
الاحتراز والحيطة يقتضيان استباق الحدث وفق التوقعات الطبيعية، باتخاذ اللازم لمنع حدوث النتائج المتوقعة عند سقوط الأمطار وجريان السيول. ومن أبسط قواعد الاحتراز دراسة «مناسيب» الأرض والعمل على ضبطها عند القيام بأعمال البنية التحتية والفوقية.
ويتطلب ذلك (...)
الفحص الفني الدوري للسيارات، يتحرك بجناحين، الأول الورش، والآخر المراكز التي تخضع فيها المركبات للفحص، ودون تأهيل الورش فنيا وفق «كود» الورش المعمول به فى أمريكا وأوروبا واليابان والدول المتطورة فكأننا ننقض «الغزْل» من بعد قُوةٍ أنكاثا، ويستدعى (...)
اليوم الوطني استعادة للذكرى وتذكير بالتاريخ ومراجعة المنجزات وواقعنا الحالي واستعداداتنا للمستقبل، إنه الولاء المطلق للوطن بكل رموزه وثوابته ونظامه والتفاني في الدفاع عنه في السلم والحرب والعمل على تذليل الصعاب مهما كانت بتكاتف الجميع والعمل يداً (...)
للمطبات الصناعية المشيدة وفقاً لمعايير العالمية الصحيحة دورٌ مهم فى ضبط الحركة المرورية، خصوصاً مع السائقين غير الملتزمين بقواعد المرور، والتقيد بالسرعات المحددة، بينما تتحول تلك المطبات إلى عبء وعقبات أمام العابرين في حال شيدت بعيداً عن المعايير (...)
الإعداد والتهيئة للمشاركات الكبرى فى كأس العالم على سبيل المثال، أو منافسات القارات وأمثالها تتطلب تنويع الألعاب الرياضية، التي يمارسها اللاعب في حياته منذ نعومة أظفاره، وعدم الاقتصار على كرة القدم فقط خلال حياته الرياضية، فاللاعب خصوصا الذي يمارس (...)
لم يتبق على قيادة المرأة السيارة في السعودية سوى أيام قليلة، إذ سيكون ذلك في العاشر من شوال القادم، وهو يوم تاريخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لكن ما هي استعداداتنا لذلك اليوم، خصوصا أن مجتمعنا لم يعهد نزول الإناث إلى الساحة، كسائقات لدواب العصر (...)
المسرح والسينما أداتان مهمتان للوعظ العصري، استبعدتا في الفترة الماضية لسوء الفهم، كان بالإمكان الاستفادة منهما لإيصال النصح والتوجيه والإرشاد بشكل متكامل وبصورة جاذبة وأسلوب أخّاذ وبطريقة تقنية حديثة، بعيدة كل البعد عن الإسفاف أو الابتذال أو ما (...)
غرق أسواقنا بالسلع المقلدة والمغشوشة، خصوصا الأجهزة الكهربائية وقطع غيار السيارات والإطارات ومواد البناء، يستدعي أن تكثف الجهات المختصة عمليات الرقابة ورصدها، ومعاقبة من يروجها في الأسواق، خصوصا أن أضرار تلك الأجهزة المضروبة، قد تودي بأرواح الناس، (...)
للقضاء على كل أنواع القصور المسببة للحوادث بأنواعها، وتدني العمر الافتراضي للمنشآت، يستدعي الأمر إخضاع العمالة الوافدة التي تأتي لبلادنا، لاختبار معرفة مدى قدرتها على أداء الحرف والمهمات التي جاءت من أجلها، المتعلقة بالبناء والتشييد والصيانة (...)
كرم نائب أمير منطقة مكة المكرمة الطالبة شذى الطويرقي، لفوزها بالمركز الرابع بين 16 دولة شاركت في مسابقة «تحدي القراءة»، التي استضافتها دبي، والقراءة ضرورة لبناء الإنسان معرفياً، وتزيل الجهل، والإنسان كما قيل عدو ما يجهل.
أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز (...)
قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة جاء بمثابة الغيث بعد سنوات القحط، فالمجتمع كان واقعاً في حال غريب، وذلك برمي نصف الأمة إلى سائقين مُسْتَقْدَمين من بيئات لا تمت إلى بيئتنا بأي صلة وعديمي أهلية، بلا سيرة ذاتية، مجهولي السوابق، خلوة محرّمة أنواع (...)
السلامة أولاً، الشعار والمبدأ فى الأنشطة البشرية كافة، SAFETY FIRST، فاجعة نجران حيث احترق 11 شخصا، وغيرها من كوارث الحريق أو انهيارات المنشآت نتيجة سوء التنفيذ ومخالفة المعايير الفنية، وكذلك تدنّي العمر الافتراضي للمباني والمنشآت، وحوادث السيارات (...)
العيد تتويج لمرور عام كامل من الحياة والعمل، وتعبير عن الفرح بالإنجاز، ومن لم ينجز لن يشعر بالفرح الحقيقي! وتكون مشاركته فرح الآخرين ظاهرية وفي داخله يعتصر ألماً، وشهر رمضان مناسبة سنوية عظيمة، تعبدية بالصيام عن الطعام من الفجر وحتى غروب الشمس، حيث (...)
«يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم»*البقره*183* «فإما ترِيِنّ من البشر أحداً فقولى إنى نذرت للرحمن صوماً فلن أكلم اليوم إنسياً»*مريم*26*.. البعض يعتقد أن الصيام والصوم واحد، ولكن الصيام هو الامتناع عن الطعام.. والصوم هو (...)
المسؤولية تقع على المجتمع فيما يحدث من أضرار نتيجة الكي والتطبب بالأعشاب والرقية غير الشرعية، وقد أصيب أخيرا أحدهم بعد كيه في الرأس بجلطة دماغية نتيجة الكي الذي لم يُدْرَج طبياً في قائمة العلاجات المعتمدة من المنظمات الصحية العالمية، وينطبق الأمر (...)
فى كلمته الضافية التى ألقاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عند تسلّمه الدكتوراه الفخرية من الجامعة الماليزية، قال «الشباب هم أمل الأمة وعُدة المستقبل، وعلى الجامعات فى العالم الإسلامي مسؤولية عظيمة تجاه رعايتهم وتأهيلهم ورفع مستوى (...)
مثلما نختبر أي إنسان قبل قبوله في أي وظيفة، ونخضعه لمقابلة شخصية، بعد الاطلاع على شهادته والورقة التعريفية (CV)، بات من الضروري معرفة السيرة الذاتية للخادمة وصحيفة سوابقها وأهليتها (كإنسانة طبيعية سليمة صحياً ونفسياً)، وذلك لتفادي ما يحصل ويتكرر من (...)
بدأ التعلّم باختراع الحروف التي تتكون منها الكتابة فى المجتمعات البشرية كافة بلغاتهم المتعددة، فبالكتابة نسجل المعلومة (كي لا تضيع بالنسيان) وقد قيل قديما: (كل علم ليس في القرطاس ضاع). فكانت المخطوطات التي نقلت إلينا تجارب وعلوم ومعارف الأسبقين، ثم (...)
«فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ* وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» الآية. «ما كان الرفق فى أمر إلا زانه» الحديث. وليس التقرب من الشبان والعامة بتقديم الورود والحلويات أو أشرطة الكاسيت والسيديهات بل (...)
المسؤولية ليست تشريفاً بقدر ما هي تكليف! وغير القادر على تحملها بكل أمانه وصدق يجب عليه الاعتذار وطلب الإعفاء سريعاً!، «إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً» الآية. وأما (...)
المسؤولية ليست تشريفاً بقدر ما هي تكليف! وغير القادر على تحملها بكل أمانه وصدق يجب عليه الاعتذار وطلب الإعفاء سريعاً!،"إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً"الآية. وأما التنصل (...)