للحالة النفسية التي يكتب بها الشاعر قصيدته دور كبير في الجودة أو الرداءة، والشاعر الذكي الحريص على ما يبقى له في أذهان الجمهور لا يكتب القصيدة إلا في أجوائها المناسبة إذ ليس كل هاجس كتابة عابر يمكن أن ينتج قصيدة لافتة، فالقصيدة الحقيقية لا يناسب أن (...)