الأمواج العاتية تحيط بالعالم من كل جانب؛ تتلاهث أحداثها وتتلاحق أخبارها بسرعة مذهلة. هناك من اختار ركوب الموج مغامرا أو مرغما. وهناك من اختار الجلوس على صخور الشاطئ يحمل مناظير التكبير يتابع ويخطط ويدرب؛ وآخرون اختاروا أكثر الأماكن أمانا وبعدا عن (...)