حين كان سعد الأصغر بين أشقائه في السابعة من عمره وبينما انشغلت الأم بحفل زواج شقيقته الكبرى ارتفعت درجة حرارة الطفل وتعدت الأربعين مسببة له نوبات من التشجنات التي تأتي نتيجة هذا الأرتفاع في درجة حرارة الجسم ولم تترك جسد الصغير حتى أفقدته بصره ويبست (...)