في تقلبات هذه الحياة المتسارعة، وفي خضم معمعة مشاغلنا الروتينية والغوص في أعماق أجهزتنا الإلكترونية حتى وصلنا لقاع يطغى عليه الغث ولا تجد السمين الا ما ندر، كل تلك العوامل ساهمت بامتياز مع مرتبة الشرف على هلاك الأبدان وتشتت الأذهان. كنت مثلكم ممن (...)