في حارة القريون داخل البلدة القديمة لمدينة نابلس، حيث الحجارة القديمة شاهدة على حكايات وحكايات ربما لا يحتفظ بها إلا قلة ورثوها عن آبائهم الذين ورثوها بدورهم عن الأجداد، يقع مصنع «القوقا للحلويات» الذي لا يتميز بالحلوى النابلسية فحسب، بل بكونه كان (...)
«اليوم للنساء، عذراً للرجال»... عبارة معلقة عند الباب الخارجي ل «حمام الشفاء» (الحمام التركي العتيق) في مدينة نابلس الذي يعود تأسيسه إلى قرابة 800 عام، وعادة ما تعلق كل أحد وثلثاء من الثامنة صباحاً حتى الخامسة عصراً.
تعج قاعة الحمام التي تُعرف باسم (...)