تتصدر المملكة العربية السعودية بالدور الريادي في مجال التوائم الملتصقة عالميًا وتتفرد بالعمل الإنساني في هذا المجال وتستقبل بشكل دوري حالات نادرة من التصاق التوائم وتقدم لها العلاج مجانًا، وهي بهذا العمل الإنساني النبيل تواصل مكانتها العظيمة في (...)
تقول القصة الأسطورية «باندورا وعلبة الأمل» وهي من الأساطير اليونانية، إنه عندما خلق زيوس، إله الآلهة، البشر، قرر أن يمنحهم هدية خاصة، لكن كان هناك تحذير، أُعطي باندورا، أول امرأة، صندوقًا (أو جرة) مليئًا بجميع الشرور التي يمكن أن تصيب البشرية ووُعدت (...)
يتحدث اليوم عبر منصات التواصل الاجتماعي عن قوانين الحياة، وكلٌ يدلي بدلوه، ويفتقد حديثهم غالبًا عن حاجة الأشخاص الحقيقية لصناعة قوانين تتناسب مع حركة الزمن والمكان اليوم والتقدم الذي يعيشه الإنسان على المستوى الفكري والنفسي والثقافي وكل المستويات (...)
تقدم المملكة العربية السعودية في سبيل الإنسانية، وحماية الإنسان، الغالي والنفيس من المال والدعم اللامحدود من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتتطور وسائل وأدوات هذا الدعم من أجل تقديم أفضل الخدمات الإغاثية، ومواكبة التطور الرقمي من (...)
أصادف في يومي الكثير من الناس سواء من الذين أعرفهم أو من الذين لا أعرفهم، ومع ذلك أعلم جيدًا كيف تكون «الحياة» على وجوههم، وأجدها باهتة وكأنها تنتظر لحظة الوداع الأخيرة، مُهملة وكأنها تعيش على هامش الأشياء، بطيئة وكأنها تتمدد على نعش الانتظار، حزينة (...)
يظل للتسويق الذكي سحره العجيب في السيطرة على العملاء، أقول ذلك بعد ما شاهدته من طابور بشري يتسابق فيه الناس كي يظفروا بكوب وردي وصورة وردية أنيقة معه!
وبعيدًا عن المشهد التربوي حول هذه الحادثة ومصداقية ما حدث، أرى بأن الفكرة التسويقية جاءت ناجحة (...)
وجدتُ في مقارنة بين المحتوى الإعلامي للمواطن السعودي على منصات التواصل الاجتماعي سابقًا، وقبل سنوات ليست بعيدة، والمحتوى اليوم تجاه الأحداث السياسية والاجتماعية والاقتصادية بالمنطقة والعالم؛ بأن وعي المواطن السعودي قد نضج كثيرًا؛ فقد كان الأغلب (...)
أعرب مجلس الوزراء، قبل أيام، بمناسبة (يوم المعلّم العالمي) الذي يوافق يوم السبت القادم الخامس من شهر أكتوبر، عن تقديره لدور المعلمين والمعلمات في مسيرة تطوير المنظومة التعليمية، وجهودهم في بناء المهارات والقدرات، وتعزيز القيم الوطنية، والإسهام (...)
حققت السعودية المركز ال 32 عالميًا في قائمة أكثر الدول تنافسية واستثمارًا في مجال المواهب، وبذلك قفزت أربعة مراكز عن الدورة السابقة؛ جاء ذلك وفقًا لتصنيف المواهب العالمية IMD 2024، ويؤكد ذلك النمو والتقدم الذي يشهده مجال الاستثمار في المواهب (...)
قرأتُ رسائل مهمة بالخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -أيده الله- في افتتاح أعمال السنة الأولى (...)
بقدم واحدة استطاع المشجع الأهلاوي أن يلفت انتباه المشهد الرياضي والمجتمع كله نحو «شغفه» في مشهد انتظاره عند متجر النادي الكروي الذي يشجعه ساعات تحت المطر من أجل أن يفوز بتوقيع لاعبه المفضل على قميص فريق عشقه وشغفه؛ لتتهافت بعدها كاميرات الرياضة (...)
تناول الرأي العام مؤخرًا موضوع التقاعد المبكر، ونادى عدد من أعضاء مجلس الشورى بضرورة دراسة أسباب ارتفاع التقاعد المبكر ووضع الحلول لتشجيع الأفراد على البقاء في العمل.
والتقاعد المبكر حتمًا له أسبابه وظروفه الشخصية للأفراد على المستوى المهني والأسري (...)
تشير المؤشرات الاقتصادية المحلية إلى أنه ستكون هناك طفرة في مجال التجارة خلال السنوات العشر القادمة كما جاء في تقرير راصد الاقتصاد والاستثمار السعودي الذي أصدرته وزارة الاستثمار للربع الثاني من العام 2024م، لإبقاء شركائنا المستثمرين على اطلاع حول (...)
صعدت في ترند مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وثّق أصحابها عودتهم إلى العمل بعد أن تمتعوا بإجازاتهم، حيث ظهر محتوى هذه المقاطع في صورة التذمر و«التحلطم» وتصوير العمل بأبشع صورة وكأنه عبئ مفروض لا رحلة طبيعية لحياة البشرية ومصدر رزق كتبه الله (...)
في قراءة سريعة لردود أفعال أبنائنا وبناتنا بمواقع التواصل الاجتماعي، لمَن هم في سن الخامسة عشرة حتى العشرين؛ لاحظت بأن أغلبهم يفقدون اللباقة في مهارة الحوار؛ رغم امتلاكهم الثقة في النفس، وأرى بأن ذلك يعود إلى فقدانهم مَن يستمع إليهم في البيوت!
فن (...)
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في كلمة لتسليم ملف ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، أن المملكة العربية السعودية تؤمن بأهمية الرياضة، وتأثيرها الإيجابي على كل إنسان، ودورها الفاعل في توثيق الروابط بين (...)
مؤخرًا أطلق المركز الوطني لإدارة الدَّين بالتعاون مع وزارة المالية ومشاركة المؤسسات المالية منتج «صح»، وهو منتج ادخاري مخصص للأفراد بعوائد مجزية يُطرح بشكل شهري حسب تقويم الإصدارات وتكون فترة الادخار لمدة سنة واحدة بعائد ثابت وتصرف الأرباح المستحقة (...)
في كلمة خلال لقائه مع الإعلاميين قال معالي وزير السياحة أحمد الخطيب: أرفع العقال للإعلاميين وأشكر وأقدّر دور وسائل الإعلام في تغطية ومواكبة الأحداث السياحية في المملكة.
ودائماً أرى أن الإعلام هو الذراع والجناح الأيمن لكل مشروع وكل وزارة؛ فالوزارات (...)
تُبثّ يوميًا على منصات التواصل الاجتماعي رسائل يعدّها أصحابها من باب التعزيز للنفس والثقة والاستقلال بها دون الحاجة إلى الآخر؛ الذي هو الأب والأم والأخت والأخ والقريب والصديق. وهذه الرسائل في حقيقتها تدعو إلى الاستغناء عن الآخرين والاستعلاء بالذات (...)
طيلة مسيرة تأسيس المملكة العربية السعودية ويعمل ملوكها وقادتها وأبناؤها وأهلها كلهم على استثمار كل الفرص لتطوير بلادهم وانشغلوا بتحقيق كل أحلامهم وطموحاتهم وقدموا الغالي والنفيس من أجل ذلك ولا يزالون؛ لأن هاجسهم المجد والسؤدد وهم أهل ذلك ولذلك.
ومن (...)
منذ أن قرأت الخبر الجميل، الذي أقرّت المملكة فيه تنظيمات جديدة تسمح للجامعات الأجنبية البريستيجية أن تفتتح كلياتها من ضمن الجامعات السعودية، والذي نصّت اللائحة به على أن الشهادات العلمية التي يمنحها فرع الجامعة لخريجيه يجب أن تكون صادرة ومعتمدة من (...)
نفتخر كل عام في المملكة العربية السعودية أن اختارنا الله من بين العالم كله لخدمة ضيوف بيته الحرام، ونعلم جيداً أن هذا الاختيار الذي حبانا الله به مسؤولية نحملها على عاتقنا بكل أمانة وصدق وثبات؛ لذلك تعمل المملكة العربية السعودية على أن تكون عنصراً (...)
عبر التاريخ السعودي لم يظهر تصريح سعودي حول أي قضية سواء على المستوى المحلي أم العربي أم العالمي إلا وجاء واضح الرسالة والموقف، صارمًا في ردة الفعل، فلم تصدر المملكة العربية السعودية يومًا ما تصريحًا ذا موقف متذبذب إنما الكلمة عندها عهد ووعد (...)
في هذه الأيام تستنهض المملكة العربية السعودية جهودها المعهودة في كل عام لخدمة حجاج بيت الله، وتعمل على تطوير منظوماتها ومؤسساتها من أجل تيسير شعيرة الحج على الحجاج.
وتشرع أبواب التطوع للمواطنين والمواطنات كي يتمكنوا من شرف خدمة حجاج بيت الله وضيوف (...)
المؤسسة التي تعمل على تعريف المستفيدين بأهدافها ورؤيتها وتكشف لهم عن خططها الحاضرة والمستقبلية؛ هي حتماً تسير على الطريق السليم نحو النجاح وستحقق مستهدفاتها؛ لأن المستفيد هو عنصر النجاح نفسه.
وهذا ما لمسته خلال حضوري لقاء انطلاقة مركز مشاريع البنية (...)