لم يكن الحدث الذي دشنه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الشهر الماضي، البداية التي تدلل على الجهود المبذولة لإذابة الفجوة في محيط الأسر، لكن تدريب 50 مستشارة فقط ربما لا يعكس حجم الآمال المرتبطة بتذويب جبل الثلج في المحيط الأسري.
وفي وقت أشارت (...)