استخدم الوشم في القدم كتعويذة ضد السحر والموت والأرواح الشريرة، قبل أن يتحول إلى نوع من أنواع العلاج الذي يقدمه كبار السن، لقناعتهم بأنه يقوّي الأعصاب الداخلية في المكان الذي ينقش فيه.
ولكنه سرعان ما انتشر وأصبح وسيلةً تجميلية و"تقليعة"شبابية، بعدما (...)
في حادثة نادرة من نوعها هزت المجتمع السوري ، نقلت الى مستشفى ابن سينا فتاة في ال 19 من عمرها بحالة صحية سيئة جداً، نتيجة قيام والدها بحبسها في أحد الكهوف المجاورة لمنزله مدة 13 سنة.
والتفاصيل التي روتها والدة الفتاة: أن سمر"السجينة"من مواليد عام (...)
فسحةٌ واسعةٌ تغصّ بأشخاص بمختلف لهجاتهم وأشكالهم وطباعهم، لكن يجمعهم "البازار". عربات مختلفة الأحجام والأشكال والألوان، منظمة في أقسام محددة، تحمل كل ما تحتاجه الأسرة في حياتها اليومية. هنا قسم للألبسة الجديدة والمستعملة وأدوات التجميل والزينة، (...)
بين القديم والحديث تتقدم سيارة "بيك أب" سورية الصنع والمواصفات، عالمية المحرك والميزات. متينة كالمصفحات وسريعة كالطائرات. تشق الطرقات بكل ثبات وكأنها تقول:"يا أرض اشتدي ما حدا قدي". إنها"الحلفاوية"، اسمها مستوحى من قرية حلفايا في محافظة حماه، حيث (...)
هل سمعت مرّة بالتسابق على التقاط الدبابير؟
يهرب سكان القرى عادة من الدبابير لخطر لسعتها. أما سكان أريحا في منطقة إدلب السورية، فخالفوا العرف، بالتقاطهم 14 ألف دبّور بحسب مديرية مصلحة الزراعة السورية. وليس الهدف من ذلك دخول موسوعة غينيس، إنما الحصول (...)
هل يعقل أن تكون موسيقى اليوم علاجاً؟
في الزمان القديم، شكلت الموسيقى علاجاً لكثير من الأمراض، وتحديداً النفسية، وهو أمر اتفق الكثيرون عليه، واليوم في موجة الأغاني الضاربة وفي إعصار الألحان المنتشرة والمشغلة لكل"الخصور"والأجساد، هل بقيت الموسيقى إحدى (...)
ان تجولت في أرجائها تشعر أنك تتسوق في مركز تجاري، حيث أحدث صرعات الموضة، وقصات الشعر الغريبة. وعلى رنين الهواتف النقالة التي يتبارى الطلاب الجامعيون في اقتنائها،"تتبختر"الطالبات كعارضات أزياء متباهيات بأنفسهن، بينما يخوض الطلاب سباقاً على لقب ملك (...)
في اطار الصراع الذي تخوضه الفضائيات العربية لاستقطاب المشاهدين، وفي غمار المعركة التنافسية للوصول الى اكبر عدد ممكن من المتابعين، تنوعت البرامج والمواضيع المعروضة على الشاشة الصغيرة في محاولة جذب اهتمام المتلقي وعدوله عن فكرة "تغيير المحطة".
ولكن (...)
ادت الأمطار والعواصف الشديدة التي شهدتها محافظة ادلب 350 كلم شمال دمشق في اليومين الماضيين الى مقتل شخص على الأقل وإلى اضرار مادية كبيرة.
وقال شهود ل"الحياة" ان الأمطار القوية التي لم تشهدها المحافظة منذ اكثر من عشر سنوات، ادت الى انجراف التربة (...)