* الكتاب: حتى لا أنسى
* المؤلف: سعيد المليّص
* الناشر: خاص
يحدد نقاد الأدب فن السيرة الذاتية بأنه: فن قصصي نثري يجمع بين التاريخ والأدب، يعرض كاتبه سيرته الذاتية، أو جزءاً منها؛ معبراً عن واقع وجوده الخاص، ومركزاً فيه على حياته الفردية، وعلى (...)
لما كانت اللغة العربية هي أبرز ملامح ثقافتنا التي صمدت 17 قرناً شاهدة على إبداع أبنائها، وسجلاً أميناً على حضارة أمتنا ودور أبنائها في الحضارة البشرية؛ فقد باتت إشكالية اللغة العربية أمام تحديات عصر «العولمة» و«الإنترنت» من المحورية والشمولية (...)
لما كانت اللغة العربية هي أبرز ملامح ثقافتنا التي صمدت 17 قرناً شاهدة على إبداع أبنائها، وسجلاً أميناً على حضارة أمتنا ودور أبنائها في الحضارة البشرية"فقد باتت إشكالية اللغة العربية أمام تحديات عصر"العولمة"و"الإنترنت"من المحورية والشمولية والتعقيد، (...)
في تقريره اليومي عن حركة المرور في مدينة الرياض عبر البرنامج الإذاعي (صباح الخير) أفاد الناطق الإعلامي في مركز الإدارة والتحكم بمرور الرياض أن 139 حادث مرور قد شهدتها مدينة الرياض بدأ من الساعة السادسة صباحاً حتى إعداد التقرير قبيل السابعة والنصف (...)
من الملاحظات التي نراها تتكرر كثيرا في أوساط العمل الوظيفي سواء أكان عاما او خاصا ان الموظف الذي تتم إحالته للتقاعد او الذي يتم إعفاؤه لأحد الأسباب المعتادة كالمرض او الشيخوخة او بلوغ السن النظامية او انتفاء بعض شروط بقائه في وظيفته لا يتقبل ذلك (...)
في الوقت الذي تحتضن فيه جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية قادة الفكر والثقافة رؤساء الجامعات العربية، وتستضيف الدورة الحادية والأربعين لاتحاد الجامعات العربية يبدو ان الهدف الأساسي للاتحاد هو دعم الجامعات العربية في إعداد الإنسان القادر على خدمة (...)
صدر مؤخراً عن مركز الدراسات والبحوث في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية العدد الثاني والأربعون من المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب، وهي مجلة دورية علمية محكمة، ويرأس تحريرها أ.د. عبدالرحمن بن إبراهيم الشاعر (عميد مركز الدراسات والبحوث (...)
مما لا شك فيه أن «اللغة» من أهم الملامح التي تميز الأمة على غيرها من الأمم، وهي السياج الحضاري الذي يحافظ على الذات والهوية، ويحقق الارتباط والتواصل بين أبناء الأمة على امتداد أجيالهم واتساع المسافات بينهم.
ومما لا شك فيه أن «اللغة العربية» تتميز (...)
(الطفولة) فترة مهمة من فترات حياة الإنسان؛ لأنها فترة التكوين البدني والنفسي والعقلي والوجداني والذهني والعلمي والاجتماعي للإنسان؛ لذا فإنها بحاجة إلى رعاية خاصة واهتمام شديد من قبل الوالدين أولاً، ثم من قبل المؤسسات التعليمية والدينية والإعلامية (...)