يحكى أن إحدى الشركات العالمية في مطلع العقد الماضي قد واجهت تحديات أثناء رقمنة هيكلها الإداري، أبرزها عزلة الوحدات التنظيمية عن المظلة المؤسسية، ورفض بعض مديري الوحدات تلك للتغيير، معتبرين وحداتهم ساحة خاصة يتصرفون فيها وفق رؤاهم المحدودة. لحسن (...)