بعد أن فعلها المصريون في ثورتهم التي أنتجت العديد من المشاهد الاحتجاجية الكوميدية مثل (ماتخلع عاوز أحلق) و (ماتمشي عاوز استحما مراتي بتنتظرني) جاء الدور على السوريين الذين كشفوا عن حالة كوميدية أخرى ربما تحافظ على روح البسمة التي غابت عن المشهد (...)