كما لو كنت أمنية تعيد تخيل الذكرى..
ملأت البعد إلهاماً..
وصرت أنا قصيدة لهفة..
كانت تنوء بلهفةٍ أخرى!!
أنا ما زلت قيد الحلم..
أدركه ويدركني..
ولا يدري كلانا من بعين الآخر الأصدق..!!
أهدهد لحظتي عبثاً،
لكي تغفو ولا تصحو على أمل يخادعها..
فإحساسي بها (...)