الساعة كانت السادسة مساء، ولم أكن أنهيت عملي ولم تتح لي فرصة توضيب أمتعتي للعطلة التي كانت ستبدأ اليوم التالي. أخيراً عدت الى مسكني وبسرعة جنونية وضبت كل شيء. أنا لست ممن يحبون الاستيقاظ المبكر، ولكم أن تتصوروا جزعي عندما علمت ان عليّ الاستيقاظ في (...)