من المشاهد الجميلة واليومية رؤية شابة في مقطورة قطار منكبّة على قراءة كتاب صغير ساحر يستغرق انتباهها بينما القطار يجتاز سريعاً واحداً من السهول أو يهم بدخول نفق جبلي. وذريعتي إلى ملاحظتي هذه هي بلوغ مجموعة كتاب الجيب «فوليو»، وتتولى دار غاليمار (...)
خمّن المراقبون بجنيف أن محمود أحمدي نجاد لا يخاطب جمهور المندوبين الأجانب الى دوربان -2، بل يتوجه الى الناخبين الايرانيين. ففي اطار حياة سياسية تدور داخل جدران مسورة، ومقفلة على الخارج، على ما تقول تيريز ديلبيش (احدى الاختصاصيات الفرنسيات اللامعات (...)
خمّن المراقبون بجنيف أن محمود أحمدي نجاد لا يخاطب جمهور المندوبين الأجانب الى دوربان -2، بل يتوجه الى الناخبين الايرانيين. ففي اطار حياة سياسية تدور داخل جدران مسورة، ومقفلة على الخارج، على ما تقول تيريز ديلبيش احدى الاختصاصيات الفرنسيات اللامعات (...)
كان نحيلاً، من غير غرام من الشحم، شأن حياته أو كتابته. وكان يحسب نفسه قبيحاً، على رغم شفتيه الشهوانيتين وعينيه القاتمتين، وكلاهما كان يوقد ما يشبه الحريق الذي يُلاحظ في اللواتي والذين ينشدون حد ما لا حد له فيهم. فكان وسيماً"وسامة القبيحين"، على قول (...)