سأتحدث عن محمد بن صالح الإنسان ، رب الأسرة والمسئول عنها ، الذي عاش مايقارب الثلاثين شخصا تحت ظله ، وعلى حسه ، ورهن إشارته ، يفرحون لفرحه ويحزنون لحزنه ، وأصابتهم صدمة قوية وفراغ كبير بعد وفاته ، فأنا شخصياً مضيت بضع سنوات أتخيل انه سيخرج من ذلك (...)