لا يمكن فهم أي مكونات حضارية إلا بإدراك العمق التاريخي التي مرَّت من خلاله، فتأسيس دولة مدنية ذات سيادة واستقلال سياسي في شبه الجزيرة العربية لم يكن بمحض الصدفة.
كما هو الحال عندما تم استعادت الدولة السعودية للمرة الثانية والثالثة، ومن نفس الأسرة (...)