كانت الحرب الباردة حرباً أيديولوجية بين الشيوعية، تحديداً العالم الاشتراكي الذي لم يتستر على رغبته في إدارة العالم، وبين الولايات المتحدة التي كانت قطباً عالمياً بارزاً.
ونجحت الشيوعية في التغلغل في كل دول العالم. ووجدت موطئاً لها في إيران في حزب (...)
كانت الحرب الباردة حرباً أيديولوجية بين الشيوعية، تحديداً العالم الاشتراكي الذي لم يتستر على رغبته في إدارة العالم، وبين الولايات المتحدة التي كانت قطباً عالمياً بارزاً.
ونجحت الشيوعية في التغلغل في كل دول العالم. ووجدت موطئاً لها في إيران في (...)