ما زال مسلسل ما تخلفه الحوادث المرورية من مآس مستمراً فكم من اب أكل الحزن فؤاده وكم من أم تقاسمت مع الليالي سوادها السرمدي المؤلم وكم من فتاة فقدت والدها وهي ترقب حضوره وكم من طفل تخبط بين غرف المنزل يبحث عن والده ويسأل من حوله أين أبي؟
الحوادث (...)