في أحد المقاهي الحافلة بالناس ما بين الداخل والطالع.. ووسط الضجيح.. أجلس أنا عبدالملك في المنتصف واضعا قهوتي بجانب كتابي الذي أحضرته لأفرد به عضلاتي الثقافية وأمارس البرستيج بأعلى مستوياته، وسرعان ما تلاشى هذا البرستيج عندما حضر صديقي حمد الذي يسمّي (...)