الحمد لله الذي لم يزل ولايزال مالك الأعمار والآجال تفضل سبحانه وتعالي بإطالة بعضها علي بعض وخص نفسه تعالي بالدوام والإجلال وجعل الموت مرجع الخاص والعام وسبيلاً للزوال، وأشهد أن محمداً عبده المصطفي وأمينه المرتضى صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه في كل (...)
عرفت أخي وصديقي الأستاذ محمد صادق دياب منذ عشرين سنة.. عرفته إنساناً وأديباً وكاتباً وإعلامياً وصحافياً وباحثاً تراثياً واجتماعياً.. عن الحارة الحجازية في رواية أخبارها وتاريخها، بل وعمدة ونقيباً وعريفاً، وسفيراً للحجاز ومصر والشام حتى وهو يعاني على (...)