عندما ألقى أبوالطيب المتنبي قصيدته الشهيرة ومطلعها:
واحر قلباه ممن قلبه شبم
ومن بجسمي وحالي عنده سقم
وصولًا لقوله:
أنام ملء جفوني عن شواردها
ويسهر الخلق جراها ويختصم
لم يكن يعلم حينها أن صداها ما زال يتردد في أذهان البشر وانطباعاتهم وتفسيراتهم حتى (...)