في وقت نسي فيه البعض فعل الخير وأتجه عوضاً عنه الى دعم بعض البرامج والمسابقات التي لاتحمل أي قيمة أو هدف, نجد بين ظهرانينا من يحمل هماً كبيراً يتمثل بالسؤال الذي يتردد دائماً وبشكل متكرر في ذهنه: كيف سأشتري حليب طفلي اليوم؟
كثيرون إستوطنهم الهم (...)